شهادة البكالوريا 2014 - 2014 BAC
شهادة البكالوريا 2014 - 2014 BAC
شهادة البكالوريا 2014 - 2014 BAC
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


البكالوريا 2014 BAC وشهادة التعليم المتوسط BEM 2014 وشهادة التعليم الابتدائي 5eme2014
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
facebook

المواضيع الأخيرة
» نتائج شهادة التعليم الابتدائي 2014
مقالة حول ابعاد الشغل  Emptyالأربعاء مايو 28, 2014 3:45 pm من طرف Admin

» نتائج شهادة التعليم الابتدائي 2014
مقالة حول ابعاد الشغل  Emptyالأربعاء مايو 28, 2014 3:44 pm من طرف Admin

» نتائج شهادة التعليم الابتدائي 2014
مقالة حول ابعاد الشغل  Emptyالأربعاء مايو 28, 2014 3:43 pm من طرف Admin

» نتائج شهادة التعليم الابتدائي 2014
مقالة حول ابعاد الشغل  Emptyالأربعاء مايو 28, 2014 3:43 pm من طرف Admin

» نتائج شهادة التعليم الابتدائي 2014
مقالة حول ابعاد الشغل  Emptyالأربعاء مايو 28, 2014 3:42 pm من طرف Admin

» نتائج شهادة التعليم الابتدائي 2014
مقالة حول ابعاد الشغل  Emptyالأربعاء مايو 28, 2014 3:42 pm من طرف Admin

» نتائج شهادة التعليم الابتدائي 2014
مقالة حول ابعاد الشغل  Emptyالأربعاء مايو 28, 2014 3:41 pm من طرف Admin

» نتائج شهادة التعليم الابتدائي 2014
مقالة حول ابعاد الشغل  Emptyالأربعاء مايو 28, 2014 3:41 pm من طرف Admin

» نتائج شهادة التعليم الابتدائي 2014
مقالة حول ابعاد الشغل  Emptyالأربعاء مايو 28, 2014 3:40 pm من طرف Admin

المواضيع الأكثر شعبية
تلخيص نص نشأة الشعر التعليمي
مقالة الاحساس والادراك
بحث حول الشاعر مفدي زكرياء
بحث حول الشهيد العربي بن مهيدي
مقالة الحقيقة بين النسبية والمطلقة .......روعة
تمارين ومسائل في الرياضيات مستوي السنة الثالثة ثانوي شعبة علوم تجريبية منقول للافادة
حلول تمارين كتاب الفيزياء للسنة الثالثة ثانوي علوم تجريبية
موقع تأكيد التسجيل في شهادة البكالوريا 2013
حمل كو كتال اختبارات السنة الثالثة ابتدائي في جميع المواد
موديلات قنادر كتان جزائرية 2013 للصيف، قنادر كتان جزائرية 2014، قنادر كتان تاع الدار صيف جزائرية جديدة، قنادر خياطة جزائرية 2013 كتان

 

 مقالة حول ابعاد الشغل

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
maria desemparda
مشرفة
maria desemparda


عدد المساهمات : 5
نقاط : 15
تاريخ التسجيل : 02/04/2013
العمر : 31

مقالة حول ابعاد الشغل  Empty
مُساهمةموضوع: مقالة حول ابعاد الشغل    مقالة حول ابعاد الشغل  Emptyالأربعاء أبريل 03, 2013 5:35 pm


طرح المشكلة:
يعتبر العمل من أهمّ الوسائل التي اعتمدها الانسان لتحقيق حاجياته و السيطرة على الطبيعة؛ وهو يعرف بأنه الجهد الفكري و العضلي الذي يقوم به الانسان لإنتاج أثر نافع على شكل سلع و خدمات، كما أنّ العمل هو وسيلة كسب الرزق و صون كرامة الفرد و حمايته من القلق و التوتر ؛ وأيضاﹰ من الانحراف. لكن الفلاسفة و المفكرين اختلفوا حول الغاية الأساسية للعمل أو الشغل فاعتبر البعض أنّ غايته الأولى هي تحقيق أبعاد اقتصادية و مادية فقط، بينما ذهب فريق ﺇلى أنّ العمل يحقق أبعاداﹰ روحية و معنوية أساسية، من هنا يمكننا التساؤل : هل يحقق العمل أبعادا اقتصادية وحيوية فقط ؟ أم أنه فاعلية اجتماعية و أخلاقية ؟ و بتعبير آخر هل الغاية من الشغل حفظ البقاء أم تحقيق المكانة الاجتماعية و الراحة النفسية ؟
محاولة حل المشكلة:
عرض منطق الأطروحة:يرى هذا الاتجاه الذي يمثله التيار الماديّ أنّ الشغل يهدف الى تحقيق أبعاد مادية حيث أنه السبيل الوحيد لكسب الرزق و تحصيل الثروة و توفير المتطلبات الضرورية لحفظ البقاء و تحقيق الاستمرارية في الحياة، و قد وجدت هذه النظرة المادية للعمل على الخصوص لدى المجتمع اليوناني و فلاسفته الكبار أمثال: أفلاطون( 427-347ق.م) Platon ، و أرسطو(384-322ق.م) Aristote و أيضا الفيلسوف الفرنسي المعاصر ميشال فوكو (1926-1984م) Michel Foucault
الحجج و البراهين: و قد برروا موقفهم بالحجج التالية:
الانسان كائن بيولوجي لذلك فهو مضطر للعمل من أجل إشباع حاجاته و من أجل البقاء لأن الطبيعة لم تقدم له كل ما يشبع حاجاته المتنوعة من أكل و شرب و لباس و مأوى( فالحاجة البيولوجية هي الدافع الأساسي للشغل) فلو وجد الانسان كل شيء جاهزا في الطبيعة لما أقدم على العمل و على بذل الجهد لتغيير الطبيعة أو التأثير فيها و الواقع يثبت أنّ طبقات ترفعت عنه و أكرهت الآخرين عليه خاصة المجتمع اليوناني فقد اعتبر أرسطو أنّ العمل خاص بالعبيد أو كما يسميهم الآلات الحية ؛ و وظيفتهم توفير الحياة الراقية للفلاسفة أو العقول المتأملة و التي وظيفتها إنتاج الفكر النظري، وهو نفس رأي أستاذه أفلاطون نظرا لما في الشغل من إلزام و عناء و قساوة، ولذلك قال الفيلسوف الفرنسي ميشال فوكو : «لم تعمل الإنسانية الا تحت تهديد فكرة الموت » .
ﺇنّ العمل جهد نافع فهو إنتاج أولاﹰ و قبل كلّ شيء؛ و بالإنتاج تلبى مختلف الحاجات و المطالب الضرورية للأفراد و المجتمعات؛ فالعمل إفادة و استفادة و هو السبيل الى تحصيل المال و استثماره و تنمية الثروة؛ و أيضاﹰ السيطرة على الطبيعة فبالعمل أمكننا تشييد البنايات و الطرقات و المصانع و مختلف الآلات لذلك يقول الفيلسوف الفرنسي أوجست كونت Auguste Comte (1857-1798): « الشغل هو التبديل النافع للبيئة الذي يقوم به الانسان ».
كما أنّ العمل هو الوسيلة الوحيدة عند الانسان لتحقيق تطور المجتمعات و ازدهارها و لا قيمة لأيّ تطور ﺇلا بالرخاء الاقتصادي و كثرة الإنتاج كغاية أسمى للشغل، فالشعوب ترقى و تتطور برقي و تطور اقتصادها و تضعف بضعفه، فالشغل يخلص من التبعية الاقتصادية؛ من خلال تنظيم الاقتصاد إنتاجا و توزيعا و استهلاكا .
النقد: صحيح أنّ للدوافع البيولوجية المادية أهمية كبيرة في دفع الانسان للعمل ؛لكنه بوصفه أرقى الكائنات الحية فقد تجاوز الصراع القائم بينه و بين الطبيعة و لم يعد نشاطه موجها ﺇلى سد حاجياته البيولوجية و حسب؛ وإنما أنتج قيما روحية و معنوية للشغل مكنته من إنتاج حضارة متقدمة، فالإنسان إذن ليس كائناﹰ بيولوجيا فقط فهو أيضا كائن اجتماعي و أخلاقي و سياسي؛ بالتالي فهو لا يعمل فقط من أجل العيش و ﺇلا لتوقف عن الشغل بمجرد إشباع حاجاته لكننا نلاحظ أن هناك من يعمل من اجل إثبات الذات أو التحرر مثلا، إضافة ﺇلى أن ربط العمل بالبعد المادي الاقتصادي وحده لا يمكنه تشييد حضارة أو ثروة اقتصادية و ازدهار لأن قوة الحضارة مرهونة بمحيط متكامل من القيم العملية و الثقافية و الأخلاقية، وخير مثال على ذلك الدول المتخلفة في إفريقيا فهي رغم امتلاكها للثروات المادية و غناها بها فهي عاجزة عن تحقيق الرخاء و التطور لغياب القيم الروحية.
عرض نقيض الأطروحة: في المقابل يرى موقف آخر أنّ الشغل له أبعاد معنوية( اجتماعية و أخلاقية و نفسية)، فالإنسان تجاوز بكثير فكرة العمل من أجل الحياة فقط. ولم يعد الدافع البيولوجي سوى وسيلة و ليس غاية، لأنه يحفض الكرامة و يحقق التوازن النفسي و أهم من ناصر هذا الاتجاه علماء الاجتماع أمثال دور كايم (1858-1917) Durkheim و عالم النفس النمساوي فرويد ( 1856-1939) Freud و الفيلسوف الألماني هيغل (1770-1831) Hegel الذي اعتبر الشغل ناقلا للإنسان من مرحلته البدائية ﺇلى المرحلة الحضارية.
الحجج و البراهين: و قد برروا موقفهم بعدة حجج أهمها:
ﺇنّ الشغل وسيلة للعيش الكريم و الحفاظ على كرامة الانسان ؛ فهو يعلم المرء كسب لقمة العيش بطريقة شريفة؛ و عدم ﺇهانة الذات بسلوك طريق التسول أو السرقة، و يكسب صاحبه صفاتا أخلاقية أخرى مثل الصبر و الشعور بالمسؤولية و الواجب و الشرف حيث يقول النبي صلى الله عليه و سلم: «أطيب الكسب عمل الرجل بيده » و يقول أيضا : « خادم القوم سيدهم » ، فقد نظر الإسلام الى العمل نظرة تقديس وتقدير و رفعه الى درجة العبادة التي تغفر الذنوب حيث يقول صلى الله عليه وسلم: « من أمسى كالاﹰ من عمل يده أمسى مغفورا له »
كما أنّ للشغل غايات معنوية أخرى و أبعادا مهمة منها البعد النفسي فقد أثبت علماء النفس و من بينهم فرويد فائدة الشغل في الوقاية من المشاكل النفسية و علاجها حيث اعتبره وسيلة للتعبير عن طاقات الفرد و مكبوتاته و هو نوع من المواجهة بين الأنا و الاخر حيث يقول فرويد : « ﺇن كل مهنة تصبح مصدر مسرات متميزة ﺇذا ما اختيرت اختياراﹰ حرا ».
و يتجلى البعد النفسي للشغل كذلك عندما نقارن بين نفسية البطال و نفسية العامل؛ فالأول يكون محبطا متشائما فاقدا للحيوية على عكس الثاني، فالعمل يقضي على القلق و يؤدي الى التوازن و الاعتدال النفسي و العقلي و الاطمئنان والسكينة لذلك ينصح به في السجون و المصحات العقلية و النفسية؛ فنزلاء المصحات النفسية يكلفون أحيانا بالقيام بأشغال بسيطة تبعد عنهم التوتر و الكآبة، حيث يقول الأديب الفرنسي فولتير (1694-1778م) Voltaire : « العمل يبعد عنا ثلاث آفات : القلق و الرذيلة و الاحتياج » و يقول أيضا : « ﺇذا أردت أن لا تقدم على الانتحار فأوجد لنفسك عملا »
ﺇنّ الانسان كائن اجتماعي لذلك فان للشغل قيمة اجتماعية تتمثل في حصول الفرد على الاستحسان الاجتماعي و التقدير و الاحترام فهو يولد ظواهر اجتماعية مثل التعاون و يشعر الفرد بأهميته كعضو في المجتمع؛ لأن الفرد لا يستطيع أن يكفل كل حاجاته وحده؛ فلا يمكن أن يكون طبيبا و معلما و فلاحا معا فيلزم المجتمع أفراده باختيار مهن مختلفة و لوجود فئات لا تستطيع العمل؛ بالتالي فهو يحقق التكافل الاجتماعي و يحارب الأنانية و الذاتية و هذا ما أكد عليه دور كايم. و هذا ما جعل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول : « أرى الرجل فيعجبني؛ فأسأل أله صنعة ؟ فإذا قالوا ليست له صنعة سقط من عيني ».
النقد: لكن رغم أهمية الأبعاد المعنوية للعمل الا أنها تحتاج الى القاعدة المادية التي تقوي هذه الروابط المعنوية و خير مثال على ذلك الأسرة فإذا انهارت فيها الوظيفة الاقتصادية المتمثلة في توفير الأكل و الشرب و الملبس للأبناء فان هذه الأسرة لا محالة ستنهار و تتصدع، فالشغل في بدايته دافع بيولوجي؛ و هو لا يعتبر شرفا عند جميع الناس خاصة إذا كانت مهنة يحتقرها المجتمع كعامل النظافة أو حفار القبور أو من يغسل الموتى؛ أو قد يكره العامل نفسه مهنته لوراثته إياها أو لاشتغال بعض الذين يكرههم فيها؛ أو لكونه يجد ازدراء من أصدقائه خارج العمل و يبقى الشيء الوحيد الذي يربطه بها هو الجانب المادي أي الحصول على المال و قضاء الحاجات البيولوجية فهذا الجانب لا يزال فاعلا خاصة في ظل بعض الأنظمة و الدول التي تشغل حتى الأطفال و في سن مبكرة.
التركيب: لقد كان العمل في البداية واقعا بيولوجيا فحاجات الانسان كثيرة و إمكاناته الأولية محدودة فكان همه في الحياة تلبية ضرورياته و المحافظة على وجوده لكنه بعد التحكم في الطبيعة أصبح الشغل دافعا أخلاقيا و اجتماعيا و لم يعد الدافع البيولوجي سوى وسيلة و ليس غاية لذلك فالعمل يحقق أبعاداﹰ مادية ومعنوية معاﹰ.
الرأي الشخصي: لكن من وجهة نظري فالعمل يهدف بدرجة أكبر الى تحقيق أبعاد معنوية و روحية أكثر لأنه يحفظ الكرامة الإنسانية و يحقق إنسانية الانسان، فهو يرفع من قيمة الفرد فكريا و سلوكيا كما له بعد فلسفي يتمثل في كونه يحقق حرية الانسان و يجعله يرتقي من مرتبة الحيوان الذي يكتفي بما تقدمه له الطبيعة الى مرتبة الإنسانية فهو وسيلة التحرر من الطبقية و الاستغلال حيث يقول الفيلسوف الفرنسي جان لاكروا Jean Lacroix : « ليس الشغل علاقة بين الانسان و الطبيعة وحسب؛ و إنما هو علاقة بين الانسان و الإنسانية »، كما أن العمل شرف فقد كانت السيدة عائشة رضي الله عنها تقول: « المغزل بيد المرأة أحسن من الرمح بيد المجاهد في سبيل الله » و العمل يحفظ الكرامة لقوله صلى الله عليه و سلم: « لأن يحمل الرجل حبلا فيحتطب به ثم يجيء فيضعه في السوق فيبيعه ثم يستغني فينفقه على نفسه؛ خير له من أن يسأل الناس أعطوه أو منعوه ».
حل المشكلة: نستنتج من التحليل السابق أن للشغل أبعادا متنوعة : فهو وسلة لإشباع الحاجات البيولوجية المادية و تحقيق الرخاء الاقتصادي و الثروة؛ لكنه يتعداها لتحقيق غايات أسمى: نفسية و أخلاقية و اجتماعية و فلسفية و أيضا دينية حيث يقول النبي صلى الله عليه و سلم: « نحن قوم نأكل لنعيش؛ لا نعيش لنأكل ». كما يقول الفيلسوف الفرنسي ايمانويل مونييه (1905-1950) Emmanuel Mounier : « ﺇن كل عمل يهدف ﺇلى أن يصنع في نفس الوقت ﺇنسانا و شيئا


دروس واتحانات واختيارات شهادة البكالوريا وشهادة التعليم المتوسط وشهادة التعليم الابتدائي 2014
دروس واتحانات واختيارات شهادة البكالوريا وشهادة التعليم المتوسط وشهادة التعليم الابتدائي 2014
دروس واتحانات واختيارات شهادة البكالوريا وشهادة التعليم المتوسط وشهادة التعليم الابتدائي 2014
دروس واتحانات واختيارات شهادة البكالوريا وشهادة التعليم المتوسط وشهادة التعليم الابتدائي 2014
شهادة البكالوريا 2014 BAC وشهادة التعليم المتوسط BEM 2014 وشهادة التعليم الابتدائي 5eme2014
دروس وامتحانات واختبارات وفروض وحوليات السنة الثالثة ثانوي والرابعة متوسط و شهادة التعليم الابتدائي


https://bacalgerie.ahlamontada.com/f1-montada
https://bacalgerie.ahlamontada.com/f2-montada
https://bacalgerie.ahlamontada.com/f14-montada
https://bacalgerie.ahlamontada.com/f7-montada

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
Admin



عدد المساهمات : 666
نقاط : 1957
تاريخ التسجيل : 19/03/2013
العمر : 33
الموقع : algerie

مقالة حول ابعاد الشغل  Empty
مُساهمةموضوع: رد: مقالة حول ابعاد الشغل    مقالة حول ابعاد الشغل  Emptyالأربعاء أبريل 03, 2013 8:17 pm

بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://bacalgerie.ahlamontada.com
 
مقالة حول ابعاد الشغل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مقالة الحقيقة بين النسبية والمطلقة .......روعة
» مقالة الاحساس والادراك
» مقالة الغة و الفكر
» كيفية كتابة مقالة جدلية
» مقالة حول المنطق الصوري والمنطق المادي ؟ ؟ ؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شهادة البكالوريا 2014 - 2014 BAC :: منتدي التحضير لشهادة البكالوريا 2014 :: قسم التعارف بين الطلبة وتبادل الخبرات-
انتقل الى: